مدرسة ماحص الثانوية الشاملة للبنات
المعلمة هيا المفلح ترحب بزوار المنتدى
مدرسة ماحص الثانوية الشاملة للبنات
المعلمة هيا المفلح ترحب بزوار المنتدى
مدرسة ماحص الثانوية الشاملة للبنات
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

مدرسة ماحص الثانوية الشاملة للبنات

المعلمة هيا المفلح ترحب بزوار المنتدى
 
البوابةHomeLatest imagesRegisterLog in

 

 علم النبات

Go down 
2 posters
AuthorMessage
عشق الصمت
عضو يفوق الوصف
عشق الصمت


عدد الرسائل : 157
العمر : 29
الموقع : mo3th_twigat@yahoo.com
تاريخ التسجيل : 2009-06-21

علم النبات Empty
PostSubject: علم النبات   علم النبات Icon_minitimeTue 23 Jun 2009, 5:51 am

علم النبات في كتاب عجائب المخلوقات لزكريّا القزويني



تعد المخطوطات المزينة بصور النباتات والزخارف النباتية من المصادر المهمة لدراسة مدى علم النبات، ومكانته في المجتمع العربي، والثقافة العربية. ويتزايد الاهتمام بزينة المخطوطات في أيامنا مع نمو أهمية الفنون الجميلة وعلوم الطبيعة في حياة العرب المعاصرة. بيد أنه على الرغم من كثرة الكتب الخطية العربية لا نجد عدد المزينة منها إلا نزراً يسيراً. ومن المؤلفات القليلة التي كثيراً ما كانت تزين نسخها بالصور كتاب عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات للقزويني.



ومن المعلوم أن هذا الكتاب انتشر انتشاراً واسعاً بروايات مختلفة، منها الروايات العربية الأصلية ومنها المترجمة إلى الألسنة غير العربية مثل الفارسية والتركية الخ، ونسج على منوال القزويني من جاء بعده من المؤلفين واختصر كتابه أو زاد عليه حتى صار في القرون السبعة الأخيرة من أشهر الكتب عند المثقفين المسلمين وكان يشكل آراءهم عن الكونيات. وقد ألّف كتاب عجائب المخلوقات في النصف الثاني للقرن 7/13 في العراق المنضمة وقتئذٍ إلى المملكة الإيلخانية.



وينحصر ما نعرفه عن أحوال المؤلف، في أن أبا يحيى زكريا بن محمد بن محمود القزويني كان عربي الأصل، ولد في سنة 600 تقريباً في الأسرة التي أقامت بقزوين منذ زمن وألمت باللغة الفارسية، وبعد دراسته الابتدائية في المدينة نفسها زار بغداد ودمشق وسنجار وجنابة ولقي بعضاً من مشاهير عصره منهم ضياء الدين بن الأثير وابن العربي وابن سعيد الغرناطي، وفي عهد الخليفة المستنجد بالله صار قاضياً لواسط والحلة وبعد حصار بغداد وسقوطها سنة 656/ 1258 اختص بالأدب والعلم. وأما كتابه عجائب المخلوقات فقد أهداه إلى عطا ملك الجويني وزير هولاكو، ويبدو أن هذا الوزير كان يلطف به ويجيره، وقد توفيا كلاهما في سنة واحدة هي سنة 682/ 1283 (1).



لقد صار كتاب عجائب المخلوقات من الكتب الأولى الأصلية في الكونيات وسلك مؤلفه فيه مسلكاً جديداً، وسبق إلى فن بديع في الأدب العربي الإسلامي مع أنه تبع من كان قبله من العلماء الجغرافيين والطبيعيين الأقدمين واستفاد من مؤلفاتهم كثيراً. وكتابه أشهر من أن نطيل الكلام في تركيبه ومحتواه، وإن كان يلاحظ أن نصه لم ينشر بعد بتحقيق علمي ولننتقل إلى ما يخبر فيه عن النبات. يشكل النظر الثاني في النبات ثمن كتاب عجائب المخلوقات تقريباً أي 56 صفحة من الطبعة الأوروبية(2).



ويتكون من مدخل قصير ومن مائتي مقالة عن مائتين نبات. وأما النسبة بين مواد الكتاب وبين مواد علم النبات عند القدماء فتبين من المقارنة التالية: ذُكر في كتاب ديسقوريدس وَوُصِف نحو 400 نوع من النباتات، ونحو نفس الكمية في الكتاب الثاني من القانون في الطب لابن سينا ونحو 750 في كتاب الصيدلة للبيروني(3).



وتنقسم النباتات عند زكريا القزويني إلى فصيلين: أشجار ونجوم ويبتدئ الفصيل الأول بوصف عام ويتلوه الأوصاف المنفردة لكل نوع من الأشجار مرتبة على حروف المعجم من آس إلى ياسمين وهي 66 نوعاً بالجملة. والفصيل الثاني يبتدئ بكلمات المؤلف "النجم كل نبت ليس له ساق صلب مرتفع". ويحتوي الأخبار عن 134 نجماً وأسماء النجوم مرتبة أيضاً على حروف المعجم، بينما نجد أسماء النباتات في كتب أخرى مرتبة على الأبجدية بلا تفريق بين شجر ونجم.



ويقول المؤلف: إن الله تعالى أجرى عادته في كل سنة أنه يحي الأرض بعد موتها فيجري يابس أنهارها وينشر رفات نباتها حتى ترى من الأوراق مخضرة ومن الأزهار محمرة ومصفرة.. ومن الأمور العجيبة القوة التي خلقها الله تعالى في نفس الحب أنها إذا وقعت في بطن الأرض جذبت بواسطة تلك القوة الرطوبة التي تصلح أن تكون لها غذاء من نفس الأرض... ثم إن عقول العقلاء متحيرة في أمور الحشائش وعجائبها وإفهام الأذكياء قاصرة عن ضبط خواصها وفوائدها وكيف لا مع ما يشاهد من تنوع كل لون منها كالحمرة مثلاً... ولعل تكرار عبارات الإعجاب، والتحير تكمن فيه الرغبة في إثارة اهتمام القارئ ولفت انتباهه ولعله يحدد انتخاب المواد من قبل المؤلف. وأما أخباره عن النباتات بعينها فأكثره جدي اعتيادي ولا تجد فيه ما تنتظره، ومن العجائب والغرائب إلا نادراً وكذلك قليلاً ما يتكلم المؤلف من عنده، بل إنه يصوغ قوله من مقتبسات الكلام المنضدة. ويمكن أن نحسب المقالات المنفردة مركبة من جزأين هما وصف النبات وتعداد فوائده، ويزاد عليهما أحياناً ملاحظة حول اشتقاق الكلمة أو عن زرع الشجر أو النجم.



ومن الملاحظ أن جزأيّ المقالة المذكورين ليسا متساويين فأحياناً ينحصر الوصف في عبارة واحدة مثل "بطم شجرة جبلية معروفة، أو بيش نبت ينبت بأرض الهند، أو جرجير هو الايهقان، أو حرشف ذو شوك له بالفارسية كنكر. وأحياناً نلتقي وصفاً أطول كمثل أم غيلان شجرة من عضاه البادية كثيرة الشوك، أو خلاف شجرة الصفصاف ويقال لها بالفارسية بيد خشبها خفيف جداً، ولذلك يتخذ منه الصوالج ورقها على شكل الخنجر. وتثبت بيانات المؤلف انه كان يجيد اللغة الفارسية.



وأما الجزء الرئيسي في كل مقالة فيتكون من تعداد خصائص وفوائد طبية لشجر أو نجم فمثاله "بنفسج هو النبت المشهور ينبت في مواضع ظليلة حسنة زهره إذا شرب الماء نفع من الخناق وأم الصبيان قال الشيخ الرئيس أنه يسكن الصداع الدموي شرباً وطلاء وينفع الرمد الحار ودهنه طلاء جيد للجرب، وقال غيره: شمُّه مضر لصاحب الزكام". ويظهر أن المرجع الأساسي للقزويني في هذا الجزء من مقالاته هو الكتاب الثاني في الأدوية المفردة من القانون في الطب لابن سينا المذكور دوماً بلقبه وهو الشيخ الرئيس. فاختار القزويني نبذاً من كتاب ابن سينا ورتبها من جديد، ويبدو أيضاً أن مقتبساته من ابن سينا أوسع بقليل مما أشار إليه أنه قوله (4)، وحتى أن بعض استشهاداته بمصادر أخرى تدل على نقلها بوساطة القانون.



والمرجع الثاني الذي يعتمد عليه مؤلف الكتاب هو "صاحب الفلاحة"، ونحسب أنه يعني بلا شك كتاب الفلاحة النبطية الذي نقله إلى العربية ابن وحشية ولهذا الكتاب صيت كبير في الأدب العربي، وقد اهتم بدراسته كثيرون ومنهم الأستاذ د.خفولسن من بطرسبرج ولكن لم يتضح إلى الآن الكثير من مسائل نشأته، وتركيب نصه، ومؤلفه، وزمان تأليفه، وترجمته إلى العربية(5).



وتوجد الإشارات إلى صاحب الفلاحة في 44 مقالة.



وأما المرجع الثالث فهو كتاب الخواص (6)، لبليناس الحكيم المذكور في 13 مقالة. وبه يتم تعداد أهم مصادر النظر في النبات من كتاب عجائب المخلوقات فما عدا ذلك نجد فيه بعض الإشارات المشتتة إلى الحديث الشريف والقرآن الكريم وقول علي بن أبي طالب وأقوال كعب الأحبار والمأمون والأصمعي ومعمر بن المثنى والجاحظ والتنوخي وابن الفقيه وديمقريطس وديسقوريدس وجالينوس وابن ماسويه ومحمد بن زكريا وأبي الفرج الطبيب، أو أقوال بعض الأطباء والفقهاء غير المسلمين ويذكر كل واحد منهم مرة أو مرتين أو خمس مرات على الأكثر. وإشارة المؤلف الوحيدة إلى معاصريه هو" ومن الحكايات العجيبة ما حكى لي بعض أصدقائي أنه كان ينبت ببعض جبال مدينة اربل من الهيليون شيء كثير". الخ.



وقع كتاب القزويني في أيدي العلماء من أوروبا منذ قرنين فنشروه وكتبوا عنه أبحاثاً، وترجموا منه أقساماً إلى لغاتهم. ورغم ذلك لا تزال مشكلة مصادره غير مبحوثة كما كتب الأستاذ كراتشكوفسكي وكرره الأستاذ ليفتسكي. لقد رأينا أن هذه المشكلة تتضح بسهولة بالنسبة للقسم الخاص بالنبات، ومصادره تحدد محتواه الذي لا يختلف عن كتب النبات والأدوية المفردة إلا قليلاً، بل يتميز بصورته الموجزة. ويحفظ في خزانة معهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم للاتحاد السوفييتي في ليننجراد 4 مخطوطات لكتاب عجائب المخلوقات للقزويني، ومخطوطان منها مزودان برسوم وهما كبيرا الحجم. أحدهما هو من مجموعة ايطالينسكي، عدد أوراقه 215 وفقد منه ورقة واحدة، لا يُعرف تاريخ نسخه ويمكن أن ننسبه إلى القرن الثامن الهجري ورقمه E 7. وأما ثانيهما فقد اقْتُني في سنة 1914 من أثينا، وأتَمَّ نسخه سنة 988/ 1580 غياث الدين ابن مجد الدين الأصبهاني ورقمه D 370(7). ويحتوي كلاهما نفس الرواية المنتشرة من نص الكتاب وفي كل منها أشكال 61 شجراً (من 66)، وأما الأنجم فعدد رسومها في E 7. 133 وفي D 370 ـ 126. فإذا لم يتساو عدد المقالات وعدد الرسوم وكانت أوصاف النبات قصيرة وتقليدية كتابية، صعُبَ إيجاد التناسب بينهما، وإن ساعدتنا مجاورة النص والرسم. ويظهر في الرسوم بعض تبسيط، حتى بعض تخيل.



من المعروف أنه توجد صعوبات في تعيين الأدوية النباتية حسب المقاييس المعاصرة الدقيقة وقد اتضحت هذه الحال عند الترجمة المفسرة لكتب ابن سينا والبيروني إلى اللغة الروسية في طاشقند، وكتب المتخصص م كاراسك: "إن تعيين النبات بمجرد اسمه لا يزال شرطياً عند قصر وصفه أو عدمه وكانت معايير الأدوية غير موحدة وكان من الممكن أن يعني الاسم الواحد أدوية مختلفة أو يسمى نفس الدواء بعدة أسماء أو تسمى أجزاء النبات الواحد بكلمات شتى من غير الإشارة إلى منشئها العام".(Cool. فلذلك كان لرسم النبات في الكتب العلمية غرضان: عملي وفني، وهما يساعدان في تعيين نوعية النبات وتزيين الكتب الخطية.



ولم تكن المصادر المذكورة لكتاب عجائب المخلوقات مصورة على حد معرفتي، فإذن ارتبط الحديث والرسم في مخطوطات كتاب القزويني، وكتبت أقدم نسخة في سنة 678/ 1280 وما زال المؤلف على قيد حياته وتحفظ النسخة الآن في مدينة مونخن تحت رقم 464، وفيها رسوم ملونة وقد افترض أحد الباحثين ف. بودنها يمر(9) بأن رسم الصور قد تم بمراقبة المؤلف، ولا سبيل إلى إثبات هذا التخمين مع عدم الخبر عنه.



والآن نتساءل عن منبع رسوم النباتات في المخطوطات العربية؟ لقد نشأ علم النبات عند العرب في البداية مع نشاط اللغويين الذين قاموا بجمع أسماء النباتات وأجزائها ووصف ميزاتها وخواصها. فمن هؤلاء اللغويين أبو عمرو الشيباني وأبو زياد يزيد الكلابي والنضر بن شيمل وأبو زيد الأنصاري والأصمعي وابن الأعرابي وأبو نصر أحمد الباهلي وابن السكيت(10) وأشهرهم وأجمعهم للخبرة أبو حنيفة الدينوري مؤلف كتاب النبات وهو في سبعة أجزاء، فقد اعتمد عليه من كتب في هذا الموضوع بعده. ومخطوطات كتب النبات عديمة الرسوم.



ومن جهة أخرى ترجع مبادئ علم النبات في اللغة العربية إلى جذور أغريقية ـ يونانية وإليها يرجع الاعتياد في تزويد الكتب برسوم النباتات، ويتعلق قبل كل شيء برواية عربية لكتاب ديسقوريدس في الأدوية المفردة وقد ألف في سنة 78 ميلادية. فنقله إلى اللغة العربية اصطفن بن بسيل للمتوكل على الله وأصلح ترجمته حنين بن إسحاق وأما النسخة المزودة بالرسوم فيخبر عنها ابن أبي أصيبعة ويقول: "قال ابن جلجل ورد هذا الكتاب إلى الأندلس وهو على ترجمة اصطفن منه ما عرف له أسماء بالعربية ومنه مالم يعرف له أسماء فانتفع الناس بالمعروف منه بالمشرق وبالأندلس إلى أيام الناصر عبد الرحمن بن محمد... فكاتبه أرمانيوس الملك... وهاداه بهدايا لها قدر عظيم فكان في جملة هديته كتاب ديسقوريدس مصور الحشائش بالتصوير الرومي العجيب... وكتب أرمانيوس في كتابه إلى الناصر أن كتاب ديسقوريدس لا تجتنى منه فائدة إلا برجل يحسن العبارة باللسان اليوناني ويعرف أشخاص تلك الأدوية.... فبعث.... براهب يسمى نيقولا فوصل إلى قرطبة سنة 340 وكان يومئذٍ بقرطبة من الأطباء قوم لهم بحث وتفتيش وحرص على استخراج ما جهل من أسماء عقاقير كتاب ديسقوريدس إلى العربية... فصح بحث هؤلاء النفر الباحثين عن أسماء عقاقير كتاب ديسقوريدس تصحيح الوقوف على أشخاصها (11). ولا يذكر أيضاً عن الصور في الرواية العربية وعلى كل حال من المعروف أن نسخ كتاب ديسقوريدس الموجودة في أيامنا أكثرها مصورة.



ثم أصلح الترجمة القديمة مرة ثانية أبو عبد الله الحسين بن الحسن الناتلي وأهدى روايته في سنة 380 / 990 إلى أبي علي بن سمجور عامل الدولة السامانية في آسيا الوسطى (12). واشتهر هذا الناتلي كمؤدب ابي علي بن سينا في حداثة سنّه ولكن المصادر صامتة عن كون مخطوط روايته مزوداً بالرسوم أم لا.



وأما الترجمة الأخرى لكتاب ديسقوريدس فأخرجها مهران بن منصور بن مهران بتولية نجم الدين البي بن تيمور تاش (547/ 1152 ـ 575/ 1179). واعتمد على رواية حنين ابن إسحاق باللغة السريانية والمخطوط الفريد لهذه الترجمة يحفظ بمكتبة الرضى بمدينة مشهد في إيران وفيه رسوم ملونة لنباتات كثيرة، وسبق إلى استكشافه صلاح الدين المنجد في سنة 1960(13).



وخلاصة الكلام أن الاعتياد في تزويد كتب النبات بالرسوم يتتبع من القرن الرابع على الأقل وصار الاعتياد تقليداً متواتراً، وأساس حكمنا هذا هو مراجعات نادرة ونماذج قليلة، ويبدو أن تطوراً معيناً في صناعة الرسم عند العرب جرى في القرن السابع الهجري وتؤكد هذه الملاحظة بضع نسخ مصورة للمقامات الحريرية من نفس المكان والزمان.



ونرى استمرار تلك الخطة التقليدية في نسخ كتاب عجائب المخلوقات للقزويني إذ أنها زودت بالرسوم. ومن الممكن أن مخطوطنا E 7 صنع في العراق وأما D 370 فصنع في شرقي إيران أو غربي بلاد الهند والنماذج منهما نشرت في كتاب كراتشكوفسكي (رسوم 48 ـ 53)، من بينها صورة ورق 143 آ من D 370 مع أشخاص الأشجار الثلاثة وأنه ليسرني أن يثير تقريري هذا عناية الباحثين في مثل هذه الدراسات.
Back to top Go down
فتاة العلم
مشرف قسم
مشرف قسم
فتاة العلم


عدد الرسائل : 552
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 2009-04-10

علم النبات Empty
PostSubject: Re: علم النبات   علم النبات Icon_minitimeWed 24 Jun 2009, 1:02 am

موضوع جميــــل تفبل مروري
Back to top Go down
عشق الصمت
عضو يفوق الوصف
عشق الصمت


عدد الرسائل : 157
العمر : 29
الموقع : mo3th_twigat@yahoo.com
تاريخ التسجيل : 2009-06-21

علم النبات Empty
PostSubject: Re: علم النبات   علم النبات Icon_minitimeWed 24 Jun 2009, 2:42 am

شكرا يا فتاه على الر وعلى مرورك
Back to top Go down
 
علم النبات
Back to top 
Page 1 of 1

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
مدرسة ماحص الثانوية الشاملة للبنات :: خذ راحتك :: عجائب وغرائب-
Jump to: